شكل أربع طالبات بجامعة أم القرى فريقا لابتكار يحسن تجربة المعتمرين من خلال إدارة الحشود ويوفر مساعدة فورية ويدعم السلامة.
تعتمد الفكرة التي تم التوصل إليها، على توفير بيانات قيمة للتخطيط المستقبلي وتعزيز التواصل بين الجهات المعنية، وتقليل التكلفة وتوظيف وسائل التقنية الحديثة لإيجاد الحلول المبتكرة في خدمة الحجاج والمعتمرين، من خلال الذكاء الاصطناعي، وفق “العربية”.
دخلت الفكرة حيز التنفيذ على ملايين الحجاج، وتضمنت إجراءات التنقل وتوفير حلول للتحديات الأمنية والصحية نتيجة التجمعات الكبيرة مثل حوادث التدافع.
كذلك تمت الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتحديد المسارات الأقل ضغطا، وتهيئة بيانات صحيحة حول نسب الكثافات البشرية في الحرم، لضمان التنقل بسهولة، والسيطرة على مشكلات الازدحام والتدافع، وتيسير تقديم الخدمات.