متمردو الروهينجا المسلمون أعلنوا، أمس، استعدادهم للاستجابة لأي خطوات للسلام من جانب حكومة ميانمار، وذلك في وقت يوشك فيه وقف إطلاق النار الذي أعلنوه للتمكين من توزيع إمدادات الإغاثة في ولاية راخين على الانتهاء، وتقول الجماعة «إنها تقاتل من أجل حقوق الروهينجا الذين لا يُنظر إليهم باعتبارهم أقلية من سكان ميانمار الأصليين. (أ ف ب)