تجاوب مركز بلاغات العنف الأسري (1919)، مع حالة فتاة تدعى «علا» تم تعنيفها هي وإخوتها من قبل والديهم، مؤكدا أنه جار العمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة بشأنها
وذكر المركز عبر تويتر- ردا على بلغات من عدة مواطنين بهذا الخصوص: «نطمئنك بأنه جار العمل على إتمام الإجراءات اللازمة، شاكرين ومقدرين لك حرصك»
ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاقا بعنوان « #انقذو_علا_وأخواتها» دعوا فيه إلى التدخل وإنقاذ «علا» وإخوتها من تعنيف والديهم، وذلك بعد قيام «علا» بنشر استغاثة ادعت فيها أنهم أربع بنات وخمسة أولاد وأن والدها ووالدتها يضربونهم