قامت المملكة بتحويل وديعتها لدى البنك المركزي الموريتاني بقيمة 300 مليون دولار إلى قرض ميسر، وذلك ضمن جهودها الحثيثة ودورها الريادي في مساندة الدول العربية والإسلامية تنمويًا واقتصاديًا.
وتأتي هذه الخطوة إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وأكدت المملكة على وقوفها الدائم مع موريتانيا – حكومةً وشعبًا – للدفع بعجلة النمو الاقتصادي وتنفيذ المشاريع التنموية في مختلف القطاعات الحيوية.
ومن المأمول أن يسهم هذا الدعم في تعزيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، بالإضافة إلى فتح قنوات تمويلية جديدة من المنظمات المالية الإقليمية والدولية.