ماهو كذا بس فعلا كم تمنيته ..
يرجع يداوي جروحي يوم خلاني
الوقت عيا ولكني تحديته ..
جبار هالوقت كم خلاني اعاني
رفعت له رايتي البيضا وعزيته ..
في نفسي اللي ذبحها أعز خلاني
أما أنت ياخلي اللي كم تحريته ..
لآخر مسافات عمري لا ولا جاني
قال الظفيري وأنا ذالليل جاريته ..
قصيدة لامست جرحي ووجداني
الخوف يامن نبشت القلب وأدميته ..
لا عشت زهرة شبابك وأنت وحداني
أضحك على نفسي اني قد تناسيته ..
والحال عيا وطيفه دوم يلقاني
كم خطوة غاليه مرت على بيته ..
ولا جيت بأسري خطاوي الرجل تنهاني
لا جاني الجرح بأسبابه تشاويته ..
حتى لو انه بلا سبه تبلاني
أقول يمكن ويمكن لأني أغليته ..
وأشوف له عذر ، لو مايشفي أشفاني
الشاعر
عبدالله علي بن جروان الشمراني