جادة قريحة الشاعر المخضرم/ محمد بن ظافر الشمراني ابو سامي بقصيدة بعنوان ( شعرنا) صح لسان الشاعر واعتلى شأنه
شعرنا ..
شعرنا من خمس طعشر قرن رهن الفخر والهجا
النقايض من عكاظ لشاطي الراحه الى أم رقيبه
مره يطفيها جرير ومره الأخطل يشبها
والتعصب يجمع أحمول السعف ويغلف البارود
والجاهل يشعل فتيل القبيله بالزند والصواني
حى لو أنه من أرقي الجامعات أحضر شهادته
إن سمعته ماسمعت الا التفاخر في عصايبه
كم صلخنا كم طبخنا كم وكم شلنا وكم حطينا
ماخلينا من علوم المرجله شي ن لغيرنا
بالسبك والنافعي والخنجر المسموم والقنا
والبندق والمحزم المليان والبازل والأدهم الادهم
والسيوف اللي ورثناها من أهل الهند واليمن
إن غزينا ماوقف قدامنا عرب ولاعجم
والقبايل مالهاشي ن بعدنا يذكر إلا الفضله
والتواريخ أشغلت كتابها في نشر كتبنا
واللي ماشفته على الصحرا ولاربته على المرقاب
ولا حصلته يلالي في السيوف وفي قناة الساحه
دوره تلقاه بين السروات وشاشة الفرسان
ياحفيظ احفظ لنا الدولة وقايدها وامامها
شعرنا من خمس طعشر قرن رهن الفخر والهجا
النقايض من عكاظ لشاطي الراحه الى أم رقيبه
مره يطفيها جرير ومره الأخطل يشبها
والتعصب يجمع أحمول السعف ويغلف البارود
والجاهل يشعل فتيل القبيله بالزند والصواني
حى لو أنه من أرقي الجامعات أحضر شهادته
إن سمعته ماسمعت الا التفاخر في عصايبه
كم صلخنا كم طبخنا كم وكم شلنا وكم حطينا
ماخلينا من علوم المرجله شي ن لغيرنا
بالسبك والنافعي والخنجر المسموم والقنا
والبندق والمحزم المليان والبازل والأدهم الادهم
والسيوف اللي ورثناها من أهل الهند واليمن
إن غزينا ماوقف قدامنا عرب ولاعجم
والقبايل مالهاشي ن بعدنا يذكر إلا الفضله
والتواريخ أشغلت كتابها في نشر كتبنا
واللي ماشفته على الصحرا ولاربته على المرقاب
ولا حصلته يلالي في السيوف وفي قناة الساحه
دوره تلقاه بين السروات وشاشة الفرسان
ياحفيظ احفظ لنا الدولة وقايدها وامامها