قصيدة للشاعر المرحوم/سعد بن أحمد بن طهيفان الشمراني قيلت في السبعينات الهجري كانت في مناسبة مطاهير عند داعية (آل عبدالله ) في قرية الروحاء بسبت شمران بتهامه
البدع:
اما انا باتكلم واسمعوا يا قيام ويا قعود.
اول ما بشرح الجناب ترحيبة (ن)فنهى الوصولي
ما أقدر اخص واحد كلكم عندنا عظم(ن) سمين.
عند دعوى آل عبدالله بني عمنا سعد الضيوف.
الرفيعي ملك والمشيخي راسنا للشور الاعلى.
حظهم معتلي جاء فاالذراعين والا جاء سعود .
وابن اعدول نمرن في جبال القهر مرسى شكاله.
والزغيلي يشابه لاسد(ن)في جبال اثرب شجيع.
والحوالي وبن خطاب سيفين تنزل كل راس.
وابن حجي كما بحر الهول ذا احشر الفرعون موجه.
وابن شاكر علي ندن لبو زيد امير ابني هلال.
واما خضران والنعم لو داعنا الملك يعدل ميه.
واختم اقوالنا بآل السهيمي علي ليث ابن غالب.
ذا خرج واشتنق شومان ما راح في البطال راس.
يوم ذيك الهزيمه ما رضي لين عدمبوه قريش
الرد :
من شاعر ذا يقول في ناصفه لو دعانا بن سعود.
ال عوام نصر الدين ذا حث فيصل في جنوده.
وامطاعي مثيل الجيش الابيض مسبلة النفوس.
واهلك يا نقمة ند ابن شداد قهر العناصر وال سلمان دولة مصر ذا ضد طلياني وامان.
واهل امسهل بين امقيف ذا اغدى العناصر مصردين.
وال حارث وشمران اهل باشوت دولة مستقلة.
لو دعانا الملك زعنا العلم بالنفوس مخاطرين.
يا الله تنصر سلاطين(ن)يريس الدول سلطانها.
والفزع ذا نزل في نجد حلو على الوادي المسمى
واخذوا الحل والحالي وطيب البلاد ومرها.
عاش فيصل ولي الملك وقولوا معي فيصل يعيش