ياأسفاه على بعض العرب وبعض الدول الإسلاميه اليوم ظهر كلٍ على حقيقته من يبادر ومن يتحاشى
السعوديه ومصر والأردن في مقدمة من ظهر على الساحه الدوليه لايقاف الحرب التي فرضتها حماس واسرائيل والضحيه الشعب الأعزل الفلسطيني رغم الطعون التي ترسل عليهم من تلك الدول والاتهام ببيع القضيه الفلسطينيه هاهم اليوم في مقدمه الساحات الدوليه للدفاع عن هذه القضيه والذين يدعون الإسلام وتحرير المقدسات يطبلون في مواقع التواصل الاجتماعي فقط اما الذين يتبجحون بانهم مسلمون ويدافعون عن المقدسات ويدعمون الميليشيات هاهم تحت الطاولات اليوم يطبلون لأسرائيل تخلو عن من اعطوه اشاره بإشعال الحرب ولم يقومو معه اقول لكم الداعم والمحايد والذي يدّعي الإسلام انتم غير ذلك اليوم .
فلا اراكم مرة اخرى تساومون على الدين وتقولون نعمل لأجله بانت خفاياكم ياخفافيش الظلام
اما الغرب اقول لهم خيب الله رجائكم واخساكم اين حقوق الشعب الفلسطيني الأعزل المغتصبه ارضه من اليهود تدينون الضربات الفلسطينيه ولاتدينون الضربات الاسرائيليه على الفلسطينيين اين منظمة حقوق الانسان الكذابه التي لاتدين اي انتهاكات الا اذا كان لها مصلحه.
ظهر القاده الحقيقيين للاسلام لله درك يابلادي بحكامك الكرام
حامين المقدسات والمسلمين في كل مكان
سلامي للذي ساعدهم وعاونهم على ذلك له مني تحية واحترام
انتم قادة المسلمين في كل مكان
بقلم الكاتبة/ مها حسن علي الغامدي
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران