في بهرجة النعم. وفي خضم اللامبالاة. تنتشر الإشاعة والأكاذيب المزيفة الخالية من الصحة. ويحاول المرجفون من بث سمومهم في ما يسمى بالإشاعة، ويقوم بتأليفها الحاقدون. وينشرها كل أحمق. ويروج لها. ويصدقها الأغبياء. فحاول أخي العزيز أن أن لأتكون من هؤلاء المرجفين. فكلامهم مردود عليهم وحذاري من أخذ الأخبار إلا من مصادر موثوقة. وتحري الصدق ومصادره. .لكي تعيش حياة آمنة مطمئنة. ضمن شعبنا السعودي الآمن وقيادتنا العادلة. سائلين الله الثبات والصدق في القول والعمل……. (مشاركة)
بقلم الدكتور/ إبراهيم بن علي ال إبراهيم الشمراني
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران