. فهنيئا لمن ثبته الله وعمل بما يرضيه ، وميزه بقلب طيب ونقي يتعامل مع من حوله ومع كافة البشر بفطرته وعفويته وبوجه طلق مبتسم خال من تجاعيد الحسد والحقد والضغينة، عالما بإن الحياة لن تدوم. ولن يبقى إلا جميل ما صنعت، واعلم أن من آدام الحمد والرضا والاستغفار تتابع عليه الخيرات وتفتح له المغاليق، ويعيش عيشة السعداء، سائلا الله -سبحانه وتعالى- أن يجعل لنا ولكم ذكرى طيبة في قلوب الآخرين ويرزقنا وإياكم القناعة والرضا……… (مشاركة)
بقلم الدكتور/ إبراهيم بن علي ال إبراهيم الشمراني
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران