لغة يعشقها الكبار وصناع القرار ولكل من عمل عملا وأجاده من ذوي الشأن، وهذا لا جدال ولا نقاش فيه،. لكن! من يقوم من العامة بعمل ويجيده فلا يحقر من الإشادة بما قام به ويصفق له . وربما نرفع له الغترة والعقال، والثناء قد يزيد في عطائه ويشد من همته، وحذاري أن تبصم له بأصابعك العشر بل ابصم له بتسع واترك واحدة على الأقل. فقد تحتاج أن تعضه ندما، لأن النفس البشرية متقلبة ولا يبق على حال إلا الله، ودع لك فسحة من أمرك ، حتى لا تندم يوم لاينفع الندم واعلم أيها القارئ الكريم أنك ممن يستحق الثناء والتصفيق لقراءة هذه العجالة المتواضعة،. سائلا الله لنا ولكم الثبات في القول والعمل،…. (مشاركة)
بقلم الدكتور/ إبراهيم بن علي ال إبراهيم الشمراني
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران