عندما اتحدث في اي موضوع واسهب فيه رغبة في أن يرتقي الى ذائقة المتلقي وربما اضيف اليه او أحذف منه ، فيجب أن يكون ذا هدف يُستفاد منه وقد يصيب عين الحقيقة التي ارنو إليها ، فإن لم يكن كذلك فقد يفسر على أنه خليط بين الحقيقة والخيال ، وعندها إمّا الإستسلام ، أو البيان ، والخلاصة أقول : يُعجبني : من يترك الناس في حالها ويعيش على مبدأ : ” دع الخلق للخالق “ويسعدني ويسرني من يعمل الخير ويسعد الناس من ذوي الحاجة وعمله في صمت بعيدا عن الفلاشات والأضواء ، ….لأن كل شيء عند الله بمقدار ، …. لكم التحية :
من محبكم الدكتور / ابراهيم بن علي ال ابراهيم الشمراني
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران