يقول شكسبير
محاولة التفاهم مع الأنثى وهي تبكي
يشبه تقليبك لأوراق الجريده وسط العاصفه
(إذاً احتظنها وسوف تهدأ)
(وتعليقي)
ياشكسبير:
حَلك في متمه
بشرط ان الزوج ضامن أن الزوجه مسالمه
ولن تدخل معه في عِراك
وقد قيل:
من خوارق المروءه
في شريعتنا
وفي عرفنا القبلي:
أن تدخل في:
عراك كلامي
أو
استعراض لعضلاتك أمام زوجتك
لذا:
فإن كُنت ممن يمد يده على زوجته
فجرب أن تستعرض عضلاتك على أحد أخوانها أو محارمها
ولكن أنا متأكد أنك أجبن من ذلك
وأختم بقول الشعبي
حيال هذا الموضوع
قال الشعبي:
كان لي جارٌ مِن كِندَةَ يُفزِعُ امرأتَهُ
ويَضرِبُها، فَقُلتُ في ذلك :
رأيتُ رجالاً يَضرِبونَ نِساءَهُم
فَشُلَّت يميني يوم تُضرَبُ زينبُ
فَزينبُ شَمسٌ والنساءُ كَواكِبٌ
إذاطَلعت لم يَبدُ مِنهُنَّ كَوكَبُ.
بقلم الاستاذ/ حوفان بن عبدالله ال رفيع الشمراني
مؤسس ورئيس المجلس الاعلى الإداري لمنتدى قبائل شمران