( بين الماضي والحاضر )
(الماضي ) لم نكن نسمع فيه الا ضجيج الشباب وصهيل الشقاوة (المؤدبه المحترمه)
نتذوق رحيق الحب والاخوة الصادقه نستنشق عبيرالافراح والليالي الملاح
( الحاضر ) لبسنا فيه ثوب الوقار .. عشنا الهدوء والاستقرار لكن فقدنا بعض الاحبه والاصدقاء الاخيار (ليس بالنسيان ولكن بالتباعد القسري او الاختياري)
اللهم ردنا اليك ردا جميلا وادم
علينا نعمك التي لا تعد ولا تحصى
اللهم متعنا با بصارنا واسماعنا وقواتنا ما ابقيتنا واجعلها الوارث منا
قد تكن لفئه مابعد 50 عام ولكنها للتأمل لمن هم اقل وسلامُ من القلب لذوي الإلهام الفطري ولمن تفضل بقرأتها ونشرها ( مشاركة)
بقلم الدكتور/ إبراهيم بن علي أل إبراهيم الشمراني
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران